عائلة عوري

هو تغيير الطابع العربي المقدسي في القدس إلى طابع يهودي، وذلك عن طريق هدم المباني، وبناء مباني يهودية بدلًا منها، أو تحويل المباني الموجودة إلى مبانٍ يهودية، مثل الكنس اليهودية التي يسعى الاحتلال لإقامتها على أسوار المسجد الأقصى ك كنيس المدرسة التنكزية.

يعد العزل أقسى أنواع العقاب الذي يمارسه الاحتلال بحق الأسير، حيث يتم احتجاز الأسير لفترات طويلة في غرفة منعزلة، لا تصلح للمعيشة أو الحياة، حيث تكون متسخة، ومعتمة ضيقة، تنبعث منها رائحة الرطوبة، فيها حمام قديم تخرج منه الفئران، مما يسبب أمراض ومضاعفات صحية للأسير.

يسعى الاحتلال لإثبات الوجود اليهودي في منطقة باب الرحمة، لخلق حقيقة جديدة تقضي بامتلاكهم لهذه المنطقة من المسجد الأقصى المبارك، وهذا كله بهدف تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود ثم الاستيلاء الكامل عليه تدريجياً.