يوجد في المسجد الأقصى مصادر مياه مختلفة من آبار وأسبلة كـ بركة النارنج التي تقع بين سبيل قايتباي وسبيل قاسم باشا، وصهريج الملك عيسى الذي سُمي نسبة للسلطان الأيوبي عیسی، والسقاية المنصورة التي يوصل لها من خلال طريق باب المطهرة.
داهمت سلطات الاحتلال مقبرة الرحمة الإسلامية شرقي المسجد الأقصى المبارك وشرعت بقطع أشجارها وتسييجها.
وقال مدير مركز المخطوطات والتراث الإسلامي بالمسجد الأقصى رضوان عمرو: “في تطور خطير للغاية سلطات الاحتلال تداهم مقبرة الرحمة الإسلامية شرقي المسجد الأقصى المبارك وتشرع بقطع أشجارها وتسييجها الآن”.
ولفت عمرو إلى أن هذه المقبرة تضم رفات صحابة رسول الله وعدد كبير من التابعين والمجاهدين والعلماء والشهداء والأعيان والصالحين.