المصدر:
موقع مدينة القدس/ "القدس الدولية": 50 حقيقةً صادمة عن واقع التهويد في القدس
للمزيد اقرأ مقالنا عن: تهويد القدس

السياحة الدينية

بتعرف ليش يقوم الاحتلال بتسهيل السياحة الدينية لليهود؟

تعد السياحة الدينية إحدى أقوى الوسائل التي يستخدمها الاحتلال لتهويد القدس والمسجد الأقصى، حيث يسهل على اليهود والأجانب دخول الأقصى وزيارته لتكثيف الوجود اليهودي فيه.

أسئلة شائعة

ما هو المسجد الأٌقصى ؟

المسجد الأقصى هو كل ما دار حوله السور وتقارب مساحته 144 ألف متر مربع (144 دونم) و شكله رباعي غير منتظم، أما عن المبنى ذو القبة الفضية (الجامع القبلي) والمبنى ذي القبة الذهبية (مصلى قبة الصخرة) وغيرها من المعالم هم أجزاء من المسجد الأقصى أيضاً.

تحت أي حكم عاش النصارى عصرهم الذهبي في القدس؟

بعد تنصّر الامبراطور الروماني قسطنطين عاش النصارى عصرهم الذهبي بالقدس، حيث أعاد وحدة الصف المسيحي وسمح لهم بممارسة شعائرهم بعلانية وحرية، وشيّد هو وأمّه الملكة هيلانة العديد من الكنائس والأديرة التي عززت الوجود المسيحي في القدس ككنيسة القيامة.

ما المقصود بمصطلح تهويد القدس؟

التهويد يعني استبدال الطابع العربي الموجود بمدينة القدس بطابع يهودي، وتغيير الطابع الإسلامي فيها عن طريق نوع الهوية العربية وتغيير اللغة، وتغيير في العمران وأسماء الأماكن، لتصبح القدس مدينة يهودية في كل شيء.

كيف يقوم الاحتلال بتزوير أسماء الأماكن في القدس؟

أحد أهداف الاحتلال التي يسعى إلى تحقيقها هي تزوير الحقائق عبر إعطاء الشوارع والأحياء والمعالم المقدسية أسماء عبرية لا تمت إلى القدس بِصِلَة. مثل جبل المكبر أصبح "هار أوفل"، وجبل أبو غنيم أصبح "هار حوما"، وباب الأسباط أصبح "شارع هاريوت"!