المصدر:
موقع مدينة القدس/ "القدس الدولية": 50 حقيقةً صادمة عن واقع التهويد في القدس
للمزيد اقرأ مقالنا عن: تهويد القدس

تهويد الأسماء العربية

بتعرف كيف يقوم الاحتلال بتزوير أسماء الأماكن في القدس؟

يسعى الاحتلال إلى تزوير الحقائق عبر إعطاء الشوارع والأحياء والمعالم المقدسية أسماء عبرية لا تمت إلى القدس بِصِلَة. فجبل المكبر أصبح "هار أوفل"، وجبل أبو غنيم أصبح "هار حوما"، وباب الأسباط أصبح "شاعر هأريوت"!

أسئلة شائعة

ما هي الحفريات والأنفاق اليهودية التي يقوم بها الاحتلال تحت مدينة القدس؟

بلغ عدد حفريات الاحتلال أسفل ومحيط المسجد الأقصى حتى نهاية 2016 نحو 64 حفريّة ويقوم الاحتلال بربط الحفريات المختلفة، والتي تتضمن قاعات وأنفاقًا، لتصبح أماكن للزوار، وتستخدم لأغراض سياحيّة ودينيّة واجتماعيّة للترويج لتاريخ يهودي مكذوب

ما المقصود بالتقسيم الزماني والتقسيم المكاني؟

التقسيم المكاني، هو تقسيم ساحات ومباني الأقصى بين المسلمين واليهود بحيث يكون للمسلمين بعض الأبنية مثل المصلى القبلي ، أما الساحات فتكون لليهود. أما الزماني فهو تقسيم الوقت في الاقصى بين المسلمين واليهود كأن تكون الفترة الصباحية لليهود والمسائية للمسلمين، على أمل استيلاء اليهود على كامل المسجد مستقبلاً

هل الجامع القبلي هو نفسه المسجد الأقصى؟

إن المسجد الأقصى هو كل ما بداخل السور، أما الجامع القبلي فهو جزء من المسجد الأقصى، وهو المبنى ذي القبة الرصاصية، سمي بالقبلي؛ لأنه يقع جهة القبلة في الزاوية الجنوبية من المسجد الأقصى، بناه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وأتم بنائه ابنه الوليد بن عبد الملك.

أين يقع المصلى المرواني؟

قام الأمويون ببناء المصلى المرواني في الجهة الجنوبية الشرقية؛ ليكون تسوية معمارية، وليتمكنوا من البناء فوقها من الجهة الجنوبية، حيث تم بناء الجامع القبلي فوق التسوية وهذا يعني أن الجزء الجنوبي من المصلى يقع تحت الجامع القبلي. تبلغ مساحته 4 دونم وهو أكبر مساحة مسقوفة تتسع ل10 آلاف مصلٍ.