ادعاءات الاحتلال حول باب الرحمه
الاحتلال اليهودي يسعى للسيطرة على منطقة باب الرحمة بكل الطرق! لدرجة انه ألّف أساطير و ادعاءات كاذبة حتى يثبت أحقيته فيها! فشو هذه الادعاءات؟
زعم الصهاينة حديثاً أن باب الرحمة ملكٌ لهم، فاليهود يرون أن هذا الباب هو من آثار المعبد الأول والذي بناه سليمان - عليه السلام - بنظرهم، وأن المعبد الثالث لن يقوم إلا بخروج المسيح في عقيدتهم وأن المسيح سيدخل من هذا الباب ليعيد حكم بني إسرائيل للعالم، فهو باب النصر عندهم ولذلك أطلقوا عليه اسم "الباب الذهبي". كما يزعمون أن الحجارة الموجودة في منطقة باب الرحمة في المسجد الأقصى هي من حجارة الهيكل المزعوم! لكن هذه الادعاءات غير صحيحة أبداً، بل هي مجرد مزاعم تسهل عليهم تهويد المنطقة المحيطة بباب الرحمة!