معلوماتنا

اختر موضوع

تاريخ القدس في العهد الأيوبي والمماليك


ارتبط تحرير القدس في ذاكرة المسلمين باسم الملك الناصر لدين الله يوسف بن أيوب رحمه الله، لأنه قاد جيش المسلمين فاتحًا للقدس، بينما كان عماد الدين الزنكي هو الذي وضع هذه الخطة، وعاش حياته كلها يطارد الصليبيين ويحاربهم. بعد وفاه نور الدين ظنَّ الكثيرون أن الأمر قد انتهى، وفرح الصليبيون، واختلف أمراء البيت الزنكي بعد وفاة على الخلافة، وفيما بعد استنجد البعض بصلاح الدين الأيوبي، الذي قام باعادة التوحيد وإنهاء الخلافات، كما أنه اتبع أسلوباً مشابهاً لنور الدين في الحكم والولاية، وكان يميل إلى حقن دماء المسلمين، وبعد إكمال توحيد بلاد الشام قام بخلع شوكة الصليبيين من جسد المسلمين وإنهاء…

الفتح النجمي

متى كان آخر فتح إسلامي للقدس، وبقيادة مين؟ بعد وفاة صلاح الدين الأيوبي ونشوب الخلافات بين القادة الذين عينهم وتسليمهم القدس للصليبيين، قام السلطان نجم […]

أكمل القراءة

أسماء وألقاب

بتعرف أنه  صلاح الدين هو لقب للقائد الفاتح وليس اسمه الحقيقي!! طيب شو اسمه إذًا؟ اشتهر في العهد الأيوبي إطلاق الألقاب، ومن الأمثلة على ذلك […]

أكمل القراءة

منبر نورالدين

سمعتوا عن المنبر الي أحضره صلاح الدين الأيوبي لِلمسجد الأقصى بيوم الفتح الصلاحي؟ يعد هذا المنبر من أجمل ما أبدعته يد الإنسان من قطع فنية […]

أكمل القراءة

الفتح الصلاحي

متى كان الفتح الصلاحي لمدينة القدس ؟ فتحت مدينة القدس بعد معركة حطين في يوم الجمعة في 27/رجب/ 583 هجري، الموافق لذكرى ليلة الإسراء والمعراج، […]

أكمل القراءة

خطة عماد الدين زنكي

شو كانت خطة عماد الدين زنكي الي كملها من بعده نور الدين زنكي وصلاح الدين حتى تحرر بيت المقدس؟ كانت استراتيجية التحرير التي رسمها عماد […]

أكمل القراءة